بينما كنت أغط في سبات عميق بعد يوم متعب كثيرا
نادى منادي اسمي بسرعة
قفزت في سريري وسط ليل حالك السواد وأجبت تلقائيا
"نعم"
بعد لحظات قليلة جدا أدركت تماما ما حصل معي
كان أحد تلك الأصوات التي تحدثنا في الداخل
غالبا تكون أصواتا تشبه صوتي
ولكن هذه المرة
أذكر بأنه كان صوتا مذكرا
وغريبا عن أي صوت عرفته أبدا
تجربة لطيفة
3 comments:
ولم تسمعي ماذا كان يهمس؟؟
يا الهي ..
غريبة كمان !!
ربما انه كان صوت لانسان عرفتيه في الماضي...وقد اصبح الآن صوته غريب عنك ولم تتعرفي عليه
أتعتقد ذلك عبد؟
احتمال
خاصة وأنني لبيت النداء كالبرق
Post a Comment